التحميل من هنا" DOWNLOAD
حجم الكتاب:7.51mb
عدد الصفحات: 212
المؤلف :بول ديفس و جوليان براون
نظرية الاوتار الفائقة هي عبارة عن مجموعة من الافكار الجديدة المترجمة علميا لغرض فهم الكون اكثر و فهم خصائصه و لها افتراضات عدة متعلقة بالأجسام الموجودة في الوجود ابرزها التحرك الدائم اي ان كل شيئ موجود يتحرك دائما…. الامر شبيها او هو عبارة عن سيمفونية اوتار غير قابلة للسكون. تمشي هذه النظرية و بكل اختصار الى ان مستوى التكبير ينطوي بالمراحل التالية: المستوى العياني المستوى الجزيئي المستوى الذري المستوى النووي مستوى الاوتار كما تعتبر ان الكون متعدد الابعاد و تصل ابعاده الى 21 بعدا تم اختزالها في 10 او 11 بإعتبارها منطوية على نفسها. كما تجزم ان كوننا ليس الى مساحة قليلة من فضاء واسع يضم اكوانا عدة و بأبعاد مختلفة و احتمال ان هذه الاكوان الاخرى تحكم بقوانين ممثالة لقوانينا الفيزيائية او مختلفة تماما. ابرز المشاكل التي تواجهها هذه النظربية هي و جود نظريتين ضخمتين متعارضتين يسدان الطريق امامها بالافتراضات و التفسيرات المختلفة ….. نظرية النسبية العامة التي تفسر الجاذبية و خصائصها على الاجسام الضخمة و ميكانيكا الكم التي تهتم بالاجسام الصغيرة. و اذا حالف هذه النظرية النجاح فقد يؤول ذالك الى دمج كل القوى الطبيعية تحت مظلة معادلة واحدة تحكم كل قوانين هذا الكون مثل ما كان يحلم البرت اينشتاين الى توحيد الجاذبية مع القوة الكهرومغناطيسية فقد كان هو الآخر معجبا بما انجزه جيمس ماكسويل الذي تمكن من توحيد القوتين الكهربائية و المغناطيسية ضمن تلك التي تعرف بالقوة الكهرومغناطيسية.
ا
الأوتار الفائقة نظرية كل شيئ - بول ديفس و جوليان براون |
عدد الصفحات: 212
المؤلف :بول ديفس و جوليان براون
الأوتار الفائق نظرية كل شيئ - بول ديفيس و جوليان براون
نظرية الاوتار الفائقة هي واحدة من أحدث النظريات العلمية التي يعتمد عليها العلماء لتفسير بعض الظواهر في المستقبل.لذا تعتبر من أهم النظريات في علم الفيزياء والرياضيات لانها ستحدث تغيرات جذرية فيها وخاصة علم الفلك
نظرية الاوتار الفائقة هي عبارة عن مجموعة من الافكار الجديدة المترجمة علميا لغرض فهم الكون اكثر و فهم خصائصه و لها افتراضات عدة متعلقة بالأجسام الموجودة في الوجود ابرزها التحرك الدائم اي ان كل شيئ موجود يتحرك دائما…. الامر شبيها او هو عبارة عن سيمفونية اوتار غير قابلة للسكون. تمشي هذه النظرية و بكل اختصار الى ان مستوى التكبير ينطوي بالمراحل التالية: المستوى العياني المستوى الجزيئي المستوى الذري المستوى النووي مستوى الاوتار كما تعتبر ان الكون متعدد الابعاد و تصل ابعاده الى 21 بعدا تم اختزالها في 10 او 11 بإعتبارها منطوية على نفسها. كما تجزم ان كوننا ليس الى مساحة قليلة من فضاء واسع يضم اكوانا عدة و بأبعاد مختلفة و احتمال ان هذه الاكوان الاخرى تحكم بقوانين ممثالة لقوانينا الفيزيائية او مختلفة تماما. ابرز المشاكل التي تواجهها هذه النظربية هي و جود نظريتين ضخمتين متعارضتين يسدان الطريق امامها بالافتراضات و التفسيرات المختلفة ….. نظرية النسبية العامة التي تفسر الجاذبية و خصائصها على الاجسام الضخمة و ميكانيكا الكم التي تهتم بالاجسام الصغيرة. و اذا حالف هذه النظرية النجاح فقد يؤول ذالك الى دمج كل القوى الطبيعية تحت مظلة معادلة واحدة تحكم كل قوانين هذا الكون مثل ما كان يحلم البرت اينشتاين الى توحيد الجاذبية مع القوة الكهرومغناطيسية فقد كان هو الآخر معجبا بما انجزه جيمس ماكسويل الذي تمكن من توحيد القوتين الكهربائية و المغناطيسية ضمن تلك التي تعرف بالقوة الكهرومغناطيسية.
ا
تعليقات
إرسال تعليق